السلام على من اتبع الهدى
القدس من منى لا يعرفها ولا يعلم قصتها من؟! من؟! بالتأكيد الجميع يعرف
قصتها من الألف إلى الياء على اعتبار نحن عرب ومن واجبنا الصراخ
لنصرت فلسطين وأقصانا إلا أننا لم نحرك ساكناً لدرجه أننا تثاقلنا للأرض
عن القيام باعتصام لنصرته ولدعم أشقائنا الفلسطينيين
ولكن سأتحدث معكم وأنا على يقين تام بأن كل شاب وشابة عربي كان أو أجنبي مسلم مسيحي أو أي ديانة أخرى قلبه يحترق على فلسطين
ويتمنى لو يستطيع أن يقدم لهم أي شيء مهما كان لكن ليس بيدنا سوى تقديم التبرعات عبر جمعيات والدعاااااااااااااااااااااااء وهذا أهم شيء
وعلى ما أعتقد أننا حتى في هذا الأمر استثقلناه على أنفسنا
واحدنا يقول: أنا لنفسي لا أدعوا فكيف سأتذكر أن أدعوا لغيري
وهذه مشكلة أصبحنا نحتاج لم يذكرنا بجرحنا لقد تخدرنا تماماً لقد شل الجسد العربي تماماً لم نعد نشعر بأن هناك مشكلة يتوجب علينا حلها ونصرتها ..... ما الحل !!!؟؟؟؟؟
هل من سبيل حتى تنقلب حالنا ونعود شعب ذا حمية ونخوة ورجولة
نعم بالتأكيد الدين هو الحل نعم ديننا بيده مفتاح الحل
إن رجع شبابنا إلى دينه الإسلامي الصحيح من دون تعصب وتشدد به
ولا التملص والتهاون بأوامره ونواهيه
يتبع